الخبز المر\\خبر جديد

بقلم: يوسف حمد

إذا أردت شراء أسوأ أنواع الخبز، فما عليك إلا أن تتوجه إلى مخبز صلخد الآلي، لآن إدارة هذا المخبز تنتج خبزاً لا يصلح للاستهلاك الآدمي. فلم أرَ في حياتي أرغفة بعدة ألوان من الأسود إلى الأصفر إلى الموشح بالحروق، إلا من إنتاج هذا الفرن، وهي أيضاً لها طعم مختلف عن كل أنواع الخبز، وإذا كنت من عشاق الفتّات فلا تتعب نفسك بفتّ الخبز، بل اشتر ربطة من فرن صلخد، فهو مفتت جاهز!
رغم كل الملاحظات والتنبيهات والضبوط بحق هذا الفرن، إلا أن نوعية الرغيف التي ينتجه لم تتبدل، فإلى من نشكو هذا الطاقم القائم على عمل الفرن؟ وإلى متى سيستمر الاستهتار برغيف الناس وقوت يومهم؟ ومن المسؤول عن محاسبة مثل هؤلاء الأشخاص وردعهم؟ أهو المواطن المسكين أم الجهات الوصائية والرقابية المختلفة؟ أطعمونا خبزاً نظيفاً.. لا مرّاً!

نقلا عن جريدة النور

اخي اسامة
يسعد صباحك
ما طرحته موضوع مهم
ولكن حبذا طرحه
على المسؤلين بصلخد
وبرائيي افضل
من طرحه هنا على صفحات المنتدى
نحن نعمل لاضهار الصورة الرائعة دوما
وهذه المواضيع
ومشفى او مجازر مشفى صلخد
الرجاء طرحها نع مسؤلي المدينة
وما بعدهم بالترتيب
ولابد ان يصل الصوت للجميع

تقبل ودي واحترامي $الخبز المر\\خبر جديد 638319$

أخي اسامة

فش خلقك والله معك حق

أسمحلنا يا ابو روان العظيم

ألي بياكل عصي مش مثل ألي بعدها

دمت بخير

صباح الحب والخير

ليست اول مرة اسمع بها هذا التعليق

وليس عار ان نناقش مشاكل تحصل على ارض البلد

لكل مكان في الدنيا الوجه السالب والوجه الموجب

وصلخدنا رائعة بكل مافيها ومشكلة معينة لن تغير مكانتها

ولكن مثل هذه الامور يجب حلها بشكل موضوعي

لماذا لاتقاطعون هذا المخبز وخبزه ليحسن انتاجه
واتفقوا مع محلات معينه لمدة معينه على اسستيراد خبز من السويداء مثلاً
او حتى نوع من الاضرابات من المحلات بعدم شراءهم هذا الخبز

اكيد هذا سيكون له نتيجة
مؤسف حقاً تردى الانتاج في هذا المورد المهم للطعام
انشالله كله خير وتوفيبق لكم

تحياتي

حبيب ابو حسن العظيم

الموضوع ليس عندي لاسمح او لا بالنشر
لكن نقاشه هنا عقيم وبدون فائدة
ونقاشه على ارض الواقع
ومع المسؤلين
هذا ماقصدته
وبرائيي الذي طرحته هو
ابقاء الصورة الواضحة والرائعة
لصلخد
وهنا لن تجد الاقراء فقط

لك ودي واحترامي

===========

السيدة خلود الغالية

طبعا ليس عار وارجوا
الحرص
على هذه المواضيع
وطلبي واضح
ويرجى الالتزام فيه
لان حل الموضوع يكون بصلخد والسويداء
وليس على صفحات المنتديات
ودعوتك مقاطعة المخبز
وغيره والاضرابات

هذه دعوات مرفوضة
هنا بتاتا اكرر للجميع هكذا مواضيع يوجد مسؤلين عنها
بامكان المتضرر المراجعة
لاعلى السلطات
وهنا لن يكون الا شماته بنا
لك ودي واحترامي

رغيف الخبز تحت رحمة المطاحن والموزعين وعمال المخابز

يشكك أحد في المدن الرئيسية أن نوعية الخبز الذي تنتجه الأفران بات نسبياً في حالة مقبولة، وخاصة بعد الجولات المتعددة لمحافظ السويداء الدكتور مالك محمد علي بعد الاعتراضات المتوالية، والطلبات العديدة من المواطنين وأعضاء مجلس المحافظة على نوعية الرغيف وعدم قدرته على الصمود عدة ساعات متواصلة ليصبح غير صالح للاستهلاك البشري.

غير أن الصورة التي يحاول المسؤولون رسمها عن الرغيف الذي تحسنت نوعيته كثيراً تنفيها اعتراضات الناس المتواصلة في القرى والبلدات التي تحيط بالمدن، وتلك المتوضعة على الحدود، والتي تعتمد بشكل أساسي على معتمدي الخبز بعزاقاتهم أم الثلاثة دواليب، أو بسياراتهم المكشوفة للريح والشمس والغبار. ولا ينفي مدير المخابز «سعد رضوان» أن المحافظة عانت من نوعية الرغيف على مدى الأشهر الماضية بسبب الخلطة الطحنية التي تأتي من فرع السويداء لمديرية المطاحن، والتي كان أكثر من 70% منها طحيناً طرياً، ما يسبب في عدم قدرة الرغيف على التماسك، وبالتالي يصل إلى المستهلك على الصورة التي ذكرت، ولكن بعد مخاطبة الوزارة في هذا الأمر استجابت لنا وأصبح الوضع مقبولاً. ويضيف «رضوان»: إننا لسنا مسؤولين عن نوعية الطحين الواردة إلينا ولا عن نسبة الاستخراج التي تنتج عنه، ونحن نقوم بإنتاج الخبز من الطحين الذي يرد إلينا كما هو، وغايتنا تأمين إيصال الخبز إلى أبعد نقطة في المحافظة بكل حالات الجو السائدة.
والسبب الآخر الذي يؤكد عليه «رضوان» في عدم جودة الرغيف هو الموزعون المعتمدون الذين ينقلون الخبز بشروط غير صحية وغير سليمة على الإطلاق، وهو الأمر الذي لا حل له في المدى المنظور، لأن أغلبية المعتمدين فقراء ولا يمكنهم شراء صناديق بلاستيكية نظامية لوضع ربطات الخبز فيها. والسبب الأخير ارتفاع أسعار قطع التبديل الخاصة بصيانة الخطوط، وعدم وجود ميزانية كافية لذلك. ويؤكد المعتمدون الذين التقتهم «الوطن» أنهم غير قادرين على شراء الصناديق الخاصة لنقل الخبز، وفي حال توافرت فهي تأخذ حجماً كبيراً ولا تتسع لنقلها مرة واحدة، وهم غير قادرين على نقلها على دفعتين لأن مرابحهم بالأساس معدومة. وأكد أحد الموزعين أن الدور الأساسي في رغيف جيد يقع على كاهل العجان بدليل ما حصل في فرن «شهبا» الآلي عندما تغير، وهو الأمر الذي نفاه مدير المخابز في أن «العجانة» جميعهم محترفون مع رؤساء الورديات، ولديهم الخبرة في كل أنواع الدقيق. أما فيما يخص العمال والمشاكل التي تعترضهم، فأوضح عادل نوفل رئيس اللجنة النقابية أن مشاكل العمال كثيرة منها الطبابة التي تقتصر على المعاينة وأجور التحاليل الطبية فقط، ونحن محرومون من المعاينة العينية والسنية والعمليات الجراحية والأدوية، وكتلتنا المالية تبلغ 400 ألف ليرة لـ300 عامل طوال السنة، أما فيما يخص الأمراض التنفسية فنحتاج إلى الفحص الدوري للعاملين كل 6 أشهر للكشف عن الأمراض، ولا ينفذ بسبب عدم توافر الاعتماد اللازم، ونناشد مديرية الصحة بالعمل على الكشف على العمال لأننا نعمل لمادة تخص الناس.
من خلال الحديث مع جميع الأطراف يبدو أن المشكلة تتمحور في نوعية الدقيق الذي من المفترض أن يأتينا من مطاحن دمشق، لكوننا تابعين لها، غير أن الطحين لا يأتينا إلا من مطاحن حلب وغيرها لعدم قدرة مطاحن العاصمة على تزويدنا بالدقيق.

جريدة الوطن 11/8/2009 $الخبز المر\\خبر جديد >$

ا

صغر الرغيف كأنما هو قطعة 000 من قلب تاجره وجلد البائع
فقد كان شيخا للطعام فما له 0000 قد صار شبه وليد شهر سابع
جوعوا 00تصحوا واذكروها نعمة 00 فالمجد لم يكتب لغير الجائع
ا الاخ هيثم مشكور على هذا النقل فقصتنا مع الرغيف مأساة نعيشها طيلة يومنا!!
يبقى سؤال يدور بذهني لماذا خبز القطاع الخاص افضل ؟؟وايضا خبز القطاع العام في المحافظات المجاورة يدوم اكثر ؟
لك مني كل الحب والاحترام

هيدي احوال الافران احسانا جل من يخطئ ولاكن هل تسمم احد
اذ هناك شيئ لازم يعالج يجب ان يرفع الصوت للمسؤولين واكيد راح يسمعو الصوت
وبعدين ما كل شي ينحل بي المظاهره والقطع يمكن احيانا نلجى لاشياء كي نعبر عن رائينا
ولاكن يجب احيانا ان نبقى الصوره نظيفه
الغالي هيثم اشكرك واشكركل شيئ تقوله
لك مني كل الاحترام

صناعة الرغيف لا تحظى برضى المواطنين..رضوان: المطاحن تزودنا بدقيق لا يساعدنا على تحسين النوعية
يبدو أن صناعة الرغيف بالسويداء لتاريخه لم تحظ بعد برضى وقبول المواطنين خاصة في ريف المحافظة إذ يشكو الأهالي باستمرار من نوعية الخبز الواصل إليهم فأغلب الأيام يصلهم الخبز شبه يابس وغير قابل للتخزين نتيجة عدم مطابقته للمواصفات المطلوبة وهذا مرده على ما يبدو إلى نوعية الدقيق المستخدم والخميرة، إضافة للواقع الفني لخطوط الإنتاج فمخابز السويداء الأربعة لم يزل عملها مقتصراً على ستة خطوط إنتاج قديمة مضى على بعضها أكثر من 15 عاماً عدا عن عدم قيام بعض العاملين والفنيين في هذه المخابز بمتابعة سير العمل ما انعكس سلباً على نوعية الخبز.

بدوره سعد رضوان مدير فرع مخابز السويداء قال: إن خلطة الدقيق المعتمدة في إنتاج الرغيف والتي تحتوي على نسبة 75% دقيقاً (قمح طري) و 25% قمحاً قاسياً والتي تأتينا جاهزة من الشركة العامة للمطاحن أدت إلى إنتاج رغيف غير قابل للتخزين وإنتاج خبز غير متجانس، وللحصول على صناعة رغيف جيد يجب أن يتم تزويد المخابز بدقيق من أكثر من مطحنة يتم خلطه داخل المخابز. ‏

وأضاف: عدا عن ذلك أن الاختلاف في نوعية الرغيف مرده لنقل الخبز من المخابز إلى القرى البعيدة ولمسافات بعيدة وقيام المعتمدين بعدها بتجميع الربطات فوق بعضها البعض ما أثر سلباً على نوعية الخبز لذا يجب تخزين هذه الربطات عند المعتمدين بالصناديق لتجنب ذلك. ‏

صحيفة تشرين الاثنين 17 آب 2009
$الخبز المر\\خبر جديد >$

» اعلان اداري جديد
» موقع جديد لمدينة صلخد على الأنترنت
» قرار اداري بتعيين مشرف عام ومشرف جديد